شركة “سستينبل هومز للعقارات” و”ربدان” لدراجي الدراجات يتعاونان لتمكين الشباب الإماراتي

في سعيها لتسخير مواهب ومهارات الشباب النابض بالحياة في دولة الإمارات العربية المتحدة، تعلن شركة سستينبل هومز للعقارات بكل فخر عن شراكتها مع ربدان. ويأتي هذا التعاون تماشياً مع مبادرة “بمجهود الشباب” التي أطلقتها الهيئة الاتحادية. مشروع يهدف إلى تنمية مواهب ومهارات الشباب الإماراتي.

“بمجهود الشباب: “منارة الشغف والكرم

وتعد مبادرة “بمجهود الشباب”، التي أنشأتها الهيئة الاتحادية، شهادة على التزام دولة الإمارات العربية المتحدة بالاستفادة من الإمكانات المذهلة التي يتمتع بها شبابها. إنه بمثابة شهادة على تطلعات دولة الإمارات العربية المتحدة للاستفادة من إمكانات شبابها المذهلة. إنه يرمز إلى شغف الأمة وكرمها وحرصها على المساهمة والدافع لتحقيق النمو.

لقد أظهرت شركة سستينبل هومز للعقارات، وهي شركة عقارية إماراتية، باستمرار التزاماً لا هوادة فيه بالتميز في تقديم خدمات متكاملة للمستثمرين والمطورين والمستأجرين عبر مختلف القطاعات العقارية في أبوظبي ودولة الإمارات العربية المتحدة. لقد حصلوا على العديد من الأوسمة والجوائز لتفانيهم في تحقيق الاستدامة والابتكار، مما أدى إلى حصولهم على مكانهم كواحدة من أفضل 10 وكالات أداءً في جوائز الدار الشرفية من عام 2018 إلى عام 2023.

من ناحية أخرى، تعتبر منظمة ربدان، التي تأسست عام 2016، مثالاً ممتازاً لإمكانات الشباب الإماراتي. تم تسميتهم على اسم أول حصان للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وتم اختيار اسمهم من قبل سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان. الذي يحمل لقب مستشار الأمن الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة.

يعتبر فريق الربدان للدراجات رائداً في العديد من النواحي. إنهم ليسوا فقط من أوائل فرق الهواة في دولة الإمارات العربية المتحدة، بل إنهم ناجحون للغاية أيضاً. لقد جعلوا البطولات مثل كأس نائب رئيس الدولة وسباق سيح السلام تبدو سهلة.

دعم الشباب الإماراتي: جوهر الشراكة

وتدل هذه الشراكة بين شركة سستينبل هومز للعقارات وشركة ربدان لراكبي الدراجات على الالتزام الملحوظ بتنمية ودعم الشباب الإماراتي. ويدرك هذان الكيانان معاً أن تمكين المواهب الشابة في البلاد أمر حيوي لمستقبل أكثر إشراقاً.

وفي الختام، فإن التعاون بين شركة سستينبل هومز للعقارات وربدان هو مثال ساطع على تفاني دولة الإمارات العربية المتحدة في رعاية شبابها وتزويدهم بالأدوات التي يحتاجونها لتحقيق النجاح. ومن خلال دعم أحلامهم وتطلعاتهم وطموحاتهم، ستساهم هذه الشراكة بلا شك في التنمية الشاملة للشباب الإماراتي وتلعب دوراً محورياً  في بناء مستقبل مزدهر للوطن.