شركة “المنازل المستدامة العقارية” و”ربدان” لدراجي الدراجات يتعاونان لتمكين الشباب الإماراتي

في سعيها لتسخير مواهب ومهارات الشباب النابض بالحياة في دولة الإمارات العربية المتحدة، تعلن شركة المنازل المستدامة العقارية بكل فخر عن شراكتها مع Rabdan Cyclists. ويأتي هذا التعاون تماشياً مع مبادرة “قام بها الشباب” التي أطلقتها الهيئة الاتحادية. مشروع يهدف إلى تنمية مواهب ومهارات الشباب الإماراتي.

“صنعه الشباب”: منارة الشغف والكرم

وتعد مبادرة “بذل من قبل الشباب”، التي أنشأتها الهيئة الاتحادية، شهادة على التزام دولة الإمارات العربية المتحدة بالاستفادة من الإمكانات المذهلة التي يتمتع بها شبابها. إنه بمثابة شهادة على تطلعات دولة الإمارات العربية المتحدة للاستفادة من إمكانات شبابها المذهلة. إنه يرمز إلى شغف الأمة وكرمها وحرصها على المساهمة والدافع لتحقيق النمو.

لقد أظهرت شركة المنازل المستدامة العقارية، وهي شركة عقارية إماراتية، باستمرار التزامًا لا هوادة فيه بالتميز في تقديم خدمات متكاملة للمستثمرين والمطورين والمستأجرين عبر مختلف القطاعات العقارية في أبوظبي ودولة الإمارات العربية المتحدة. لقد حصلوا على العديد من الأوسمة والجوائز لتفانيهم في تحقيق الاستدامة والابتكار، مما أدى إلى حصولهم على مكانهم كواحدة من أفضل 10 وكالات أداءً في جوائز الدار الشرفية من عام 2018 إلى عام 2022.

من ناحية أخرى، تعتبر منظمة دراجي ربدان، التي تأسست عام 2016، مثالاً ممتازًا لإمكانات الشباب الإماراتي. تم تسميتهم على اسم أول حصان للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وتم اختيار اسمهم من قبل سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان. الذي يحمل لقب مستشار الأمن الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة.

يعتبر فريق الربدان للدراجات رائداً في العديد من النواحي. إنهم ليسوا فقط من أوائل فرق الهواة في دولة الإمارات العربية المتحدة، بل إنهم ناجحون للغاية أيضًا. لقد جعلوا البطولات مثل كأس نائب رئيس الدولة وسباق سيح السلام تبدو سهلة.

دعم الشباب الإماراتي: جوهر الشراكة

وتدل هذه الشراكة بين شركة البيوت المستدامة العقارية وشركة ربدان لراكبي الدراجات على الالتزام الملحوظ بتنمية ودعم الشباب الإماراتي. ويدرك هذان الكيانان معًا أن تمكين المواهب الشابة في البلاد أمر حيوي لمستقبل أكثر إشراقًا.

وفي الختام، فإن التعاون بين شركة البيوت المستدامة العقارية وRabdan Cyclists هو مثال ساطع على تفاني دولة الإمارات العربية المتحدة في رعاية شبابها وتزويدهم بالأدوات التي يحتاجونها لتحقيق النجاح. ومن خلال دعم أحلامهم وتطلعاتهم وطموحاتهم، ستساهم هذه الشراكة بلا شك في التنمية الشاملة للشباب الإماراتي وتلعب دورًا محوريًا في بناء مستقبل مزدهر للوطن.